السؤال مائة وأربعة عشر : كيف صفة الموقف من الكتاب؟

قال الله تعالى: ( ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار - مهطعين مقنعي رءوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء)

وقال الله تعالى: ( يوم يقوم الروح والملائكة صفا لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن وقال صوابا )

وقال تعالى: ( وأنذرهم يوم الآزفة إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين ما للظالمين من حميم ولا شفيع يطاع )

وقال تعالى: ( في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة)

وقال تعالى: ( سنفرغ لكم أيه الثقلان )