خلق الأمانة
من أعظم صور الخيانة أن تضيّع أمانة تعلم أنها في ذمتك.
المؤمن الحق لا يخون من وثق به، ولا يتهاون فيما ائتُمن عليه
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾
[الأنفال: 27]