تحدي القرآن
﴿ وَإِن كُنتُمۡ فِي رَيۡبٖ مِّمَّا نَزَّلۡنَا عَلَىٰ عَبۡدِنَا فَأۡتُواْ بِسُورَةٖ مِّن مِّثۡلِهِۦ وَٱدۡعُواْ شُهَدَآءَكُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ* فَإِن لَّمۡ تَفۡعَلُواْ وَلَن تَفۡعَلُواْ فَٱتَّقُواْ ٱلنَّارَ ٱلَّتِي وَقُودُهَا ٱلنَّاسُ وَٱلۡحِجَارَةُۖ أُعِدَّتۡ لِلۡكَٰفِرِينَ﴾
[البقرة: 23، 24].
الآية تحوي تحديًا صريحًا من الله سبحانه وتعالى للبشرية بأنهم إذا كانوا في شك من أن هذا القرآن هو كلام الله، فليأتوا بسورة مثله. هذا التحدي الذي دام أكثر من 1400 عامًا لم يستطع أحد تجاوزه، مما يدل على الإعجاز العلمي واللغوي للقرآن.
تحدٍ إلهي قائم منذ أكثر من 1400 عام! إن كان في قلوبكم شك، فأتوا بسورة مثل هذا القرآن! لكن ، عجزت البشرية وبقي القرآن معجزًا خالدًا.
الخلاصة:
– دعوة للتفكر في معجزة القرآن.
– تحفيز على معرفة حقائق الوحي في القرآن الكريم.