الإسلام حق
﴿غُلِبَتِ ٱلرُّومُ * فِيٓ أَدۡنَى ٱلۡأَرۡضِ وَهُم مِّنۢ بَعۡدِ غَلَبِهِمۡ سَيَغۡلِبُونَ * فِي بِضۡعِ سِنِينَۗ لِلَّهِ ٱلۡأَمۡرُ مِن قَبۡلُ وَمِنۢ بَعۡدُۚ﴾
[الروم:2-4].
نبوءة القرآن التي تحققت في وقت قصير، حيث كانت الهزيمة ثم عودة النصر من الله هي دلالة على قدرة الله وإعجازه. بعد أن كانت الروم على شفا النهاية، جاء القرآن ليؤكد لهم أنه سيكون هناك انتصار في فترة قصيرة، ليبقى القرآن معجزة حية إلى يومنا هذا.
حين كانت الهزيمة ساحقة، جاء الوعد الإلهي بانتصار الروم خلال بضع سنين، فتجلت معجزة القرآن في أعظم صورها! فهل من متدبر يرى نور الحق؟
الخلاصة:
– دعوة للتفكر في معجزات القرآن وصدق الوحي.
– التأكيد على أن القرآن ليس مجرد كتاب، بل هو وحي إلهي يتحدث عن كل شيء