بشرى المتقين
﴿فَأَمَّا ٱلَّذِينَ شَقُواْ فَفِي ٱلنَّارِ لَهُمۡ فِيهَا زَفِيرٞ وَشَهِيقٌ (106) خَٰلِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ ٱلسَّمَٰوَٰتُ وَٱلۡأَرۡضُ إِلَّا مَا شَآءَ رَبُّكَۚ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٞ لِّمَا يُرِيدُ(107)۞وَأَمَّا ٱلَّذِينَ سُعِدُواْ فَفِي ٱلۡجَنَّةِ خَٰلِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ ٱلسَّمَٰوَٰتُ وَٱلۡأَرۡضُ إِلَّا مَا شَآءَ رَبُّكَۖ عَطَآءً غَيۡرَ مَجۡذُوذٖ﴾
(108 -106) سورة هود
الآية تشير إلى الفرق الجذري بين مصير أهل الجنة وأهل النار في الآخرة. حيث يجد أهل الجنة نعيمًا خالدًا وأهل النار يعيشون في عذاب دائم. هذا التأكيد على الخلود في الآخرة يعزز أهمية الإيمان والعمل الصالح في حياتنا الدنيا. إنها دعوة لنا جميعًا لتحديد مصيرنا بالاستقامة والإيمان.
أهل السعادة في نعيم لا يفنى، خلود في الجنة بفضل الله، وعدٌ إلهي لا ينقطع! فاسعَ إلى السعادة الأبدية بالإيمان والعمل الصالح.
الخلاصة:
– تحفيز الناس على اتباع طريق الحق والابتعاد عن المعاصي.
– التأكيد على أن الأعمال الصالحة هي الطريق الوحيد للخلود في الجنة