يوم القيامة

يوم القيامة


فريق عمل الموقع

﴿فَأَمَّا ٱلَّذِينَ شَقُواْ فَفِي ٱلنَّارِ لَهُمۡ فِيهَا زَفِيرٞ وَشَهِيقٌ (106) خَٰلِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ ٱلسَّمَٰوَٰتُ وَٱلۡأَرۡضُ إِلَّا مَا شَآءَ رَبُّكَۚ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٞ لِّمَا يُرِيدُ(107)۞وَأَمَّا ٱلَّذِينَ سُعِدُواْ فَفِي ٱلۡجَنَّةِ خَٰلِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ ٱلسَّمَٰوَٰتُ وَٱلۡأَرۡضُ إِلَّا مَا شَآءَ رَبُّكَۖ عَطَآءً غَيۡرَ مَجۡذُوذٖ﴾

(108 -106/ سورة هود)

 تظهر هذه الآية مصير أهل السعادة في الجنة وأهل الشقاء في النار. أهل الجنة سيعيشون في نعيم دائم، بينما أهل النار سيظلون في العذاب الأبدي. هذه الآية تذكرنا بعواقب أعمالنا في الدنيا وأهمية السعي وراء الخير والعمل الصالح. العذاب أو النعيم الأبدي لا يتعلقان فقط بالقوة أو القوة الجسدية، بل بالطاعة والصدق في العبادة.

مشهد رهيب لأهل الشقاء! زفير وشهيق، خلود في النار، حيث العذاب لا ينقطع إلا بما شاء الله. فهل من متأمل يسعى للنجاة؟

الخلاصة:
– دعوة للتفكير في الآخرة.
– تأمل في جزاء المؤمنين والكافرين.
– تذكير بأن أعمالنا هي التي تحدد مصيرنا في الآخرة.

السابق التالى

مقالات مرتبطة بـ يوم القيامة

معرفة الله | علم وعَملIt's a beautiful day