دور المؤمن هو التذكير والنصح
﴿أَرَءَيۡتَ مَنِ ٱتَّخَذَ إِلَٰهَهُۥ هَوَىٰهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيۡهِ وَكِيلًا﴾
[الفرقان:43]
تدعو التغريدة إلى الحذر من اتباع الهوى وجعله موجّهًا للحياة، لأنه يقود إلى الضلال والانحراف عن الحق. تذكّر بأن دور المؤمن هو التذكير والنصح، لكن كل فرد يبقى مسؤولًا عن اختياراته أمام الله، مما يؤكد على ضرورة الوعي والاستقامة في مواجهة إغراءات الهوى.
"الحذر من جعل الهوى إلهًا، فهو سبيل الضلال. إنما نحن نذكّر وننصح، فكلٌ مسؤول عن اختياراته أمام الله."